[من موقع اكتشف سوريا .. فرقة قصيد على مسرح الدراما في دار الأسد للثقافة والفنون إحياء ذكرى الفنان الكبير فريد الأطرش 30/كانون الأول/200 قدمت دار الأسد للثقافة والفنون بدمشق أمسية غنائية تكريماً للفنان الراحل فريد الأطرش بمناسبة مرور خمسة وثلاثين عاماً على وفاته، وذلك مساء الاثنين 28 كانون الأول 2009 على مسرح الدراما، أحيتها فرقة قصيد للموسيقى العربية بقيادة مؤسسها الموسيقي كمال سكيكر، حيث أدت الفرقة أكثر من خمس عشرة أغنية أمام جمهور امتلأت به الصالة. بدأت الفرقة بمقطوعة شهيرة للراحل عنوانها «نجوم الليل»، حيث عزف الموسيقي محمد نامق إفرادياً على آلة التشيللو. ومن ثم غنت الفنانة نهى زروف أغنية «يا زهرة في خيالي»، ومن بعدها أدى المغني أيهم أبو عمار أغنية «ختم الصبر»، وغنى ناصيف الزيتون أغنية «على الله تعود»، وبيان رضا أغنية «لا وعينيك»، ليأتي بعد ذلك دور الموسيقي نبيل هيلانة وعزفه الجميل على العود حيث أدى بعض التقاسيم الصعبة لفريد لاقت تصفيقاً كبيراً من الحضور، ومن بعده غنى عبد الهادي ديب)ـ+) «أجل بهواك»، ومن ثم غنت نهى زروف أيضاً «أحبابنا يا عيني»، وأدى بيان رضا أغنية «يانديم الروح» وهي أغنية من ألحان وتوزيع كمال سكيكر مهداة إلى روح فريد الأطرش، كما أدت المغنية (+(بنك:شذى الحايك أغنيتين وهما «حبيبة أمها» و«حموي يا مشمش» وهما من ألحان فريد الأطرش كما هي كل الأغاني التي أداها زملاؤها، واختتمت الأمسية بوصلة جميلة تضمنت مقاطع من أغاني المحتفى به أداها الكورال. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ خبـــر عن زيــــنه الوكالة العربية السورية الانباء سانا الشباب السوري يحيي زياد الرحباني على طريقته في دار الفنون12 نيسان ,9 200 تحت عنوان "تحية إلى زياد الرحباني" قدمت فرقة "فتت لعبت" في دار الفنون حفلاً غنائياً جزأته إلى فقرتين الأولى ضمنتها عدداً من أعمالها والثانية نخبة من أعمال زياد الرحباني. ورغم الإيقاع الرتيب الذي بدأته الفرقة في الدقائق الأولى من الحفل إلا أنها على ما يبدو تقصدت ذلك لتدخل الجمهور الذي غلبت عليه الروح الشبابية شيئاً فشيئاً في حالة تصاعدية من الانسجام والاندماج. ولعبت الفرقة معتمدة على التنويع بين العازفين حيناً والمغنين حيناً آخر على أوتار عشق الجمهور السوري لأغاني زياد فاستدرجته إلى مساحة تفاعلية سقط فيها ما يسمى "حاجز المرسل والمتلقي" لولا متر واحد ارتفاعاً. بدئ الحفل بمعزوفة "شاف" شارك فيها هانيبال سعد على الغيتار وناريك عباجيان على البيانو وخالد عمران على البيس غيتار ونزار عمران على الترومبيت وباسل رجوب على الساكسيفون وداني شكري على الدرامز وفراس حسان على آلات النقر إضافة إلى العازف اللبناني نضال أبو سمرة الذي أتى خصيصاً للمشاركة في الحفل. وقدمت الفرقة معزوفة "ناي" وأغنيتي "قوم رد على التلفون" و"أهلا وسهلا بحبايبنا" لتنتقل إلى أعمال زياد الرحباني التي بدأتها الفنانة ليندا بيطار بأغنية فيروز الشهيرة "بتذكر آخر مرة شفتك فيها" لتتناوب مع المغنيتين زينة أفتيموس ولين أديب على نخبة أغنيات زياد أشعلت الحماس بين الحاضرين. إلا أن حضور زينة بعفويتها وإتقانها الشديد لما تؤديه كان لافتاً ومميزاً ولاقى استحسان الجمهور وتفاعلهم معها. وأوضح قائد الفرقة أن أداء أعمال زياد ليس بالأمر السهل ولاسيما أن لها صدى واسعاً لدى مستمعي الموسيقا معتبراً أن أداء هذه الأغنيات يعد اختباراً حقيقياً للفرقة ولمسيرتها الفنية. من جانبها عبرت زينة أفتيموس التي انتسبت جديداً للفرقة عن سعادتها للصدى الذي لاقاه الحفل وقالت.. إن للجاز الشرقي حضوراً قوياً في نفوس الشباب. ورغم أن زينة مازالت طالبة في المعهد العالي للموسيقا وتدرس الأوبرا إلا أنها تشعر بانشداد خفي لهذا النمط من الموسيقا الذي يمنحها الحرية والفضاء لتغني على راحتها وتضيف هناك عفوية وبساطة في الجاز تماماً مثل أغاني زياد ولكن سأكمل دراستي للأوبرا مع عدم إهمالي لنمط الجاز الشرقي. ونظمت الفرقة بالتعاون بين قائدها وبعض أعضائها الذين يعزفون مع زياد في حفلاته عدداً من الأغنيات والمعزوفات الموسيقية مستخدمين الآلات الشرقية والغربية. باهل قدار -------------------------------------------------------------------------------- هذا المقال يأتي من الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا - سورية : أخبار سورية |
اخبار قديمه عن زينه وناصيف؟؟؟
اهات ملكـ- ● الِإآدآرـۃ ◦●
- نقاط : 279
السٌّمعَة : 0
- مساهمة رقم 1